كهرباء دبي تكرّم رعاة وشركاء «ويتيكس ودبي للطاقة الشمسية » والقمة العالمية للاقتصاد الأخضر
كهرباء دبي تكرّم رعاة وشركاء
«ويتيكس ودبي للطاقة الشمسية »
والقمة العالمية للاقتصاد الأخضر
كرّمت هيئة كهرباء ومياه دبي رعاة وشركاء الدورة الرابعة والعشرين من معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة /ويتيكس/ ودبي للطاقة الشمسية والدورة الثامنة من القمة العالمية للاقتصاد الأخضر وذلك خلال حفل أقيم في فندق جراند حياة في دبي.
وفي كلمته خلال حفل التكريم أشاد معالي سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي رئيس ومؤسس معرض ويتيكس ودبي للطاقة الشمسية ورئيس المنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر بجهود الرعاة والشركاء وحرصهم على دعم الاستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر.
وقال معالي سعيد محمد الطاير: «أتقدم بأسمى آيات العرفان والامتنان لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله لرعايته الكريمة للقمة العالمية للاقتصاد الأخضر التي نظمتها هيئة كهرباء ومياه دبي والمنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر والمجلس الأعلى للطاقة في دبي تحت شعار «قيادة العمل المناخي من خلال التعاون: خارطة الطريق لتحقيق الحياد الكربوني .»
كما أتوجه بجزيل الشكر والتقدير لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي لافتتاحه
فعاليات القمة العالمية للاقتصاد الأخضر ولرعايته وافتتاحه معرض ويتيكس ودبي للطاقة الشمسية الذي شاركت فيه هذا العام 1,750 شركة من 55 دولة إضافة إلى 64 جهة راعية. » وأضاف معالي الطاير: «يؤكد نجاح تنظيم هذه الفعاليات الرائدة التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بدعم وتعزيز مسيرة التنمية المستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر ويرسخ مكانة دبي كمركز عالمي رائد للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر وفق رؤية ثاقبة تدرك أهمية تحقيق التوازن بين التنمية والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية. » وأكد معالي الطاير أنه بفضل رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة أصبحت دبي مركزاً مؤثراً على الصعيد العالمي في مختلف القطاعات الاقتصادية تسهم في تطوير حلول فعالة لتعزيز النمو ومواجهة التحديات بما تمتلكه من خبرات ومقومات متميزة لا سيما في قطاع الطاقة المتجددة والنظيفة والاستدامة في إطار استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير %100 من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050 .
وقد أسهمت القمة العالمية للاقتصاد الأخضر منذ انطلاقها في حشد الجهود العالمية لتعزيز العمل المناخي ويعكس شعار هذا العام «قيادة العمل المناخي من خلال التعاون: خارطة طريق لتحقيق الحياد الكربوني » ضرورة تضافر الجهود الدولية في مواجهة التحديات المناخية باعتبارها تطال بتأثيرها العالم أجمع.
البلديات والإمارات 33 البلدياتو الإمارات وفي كلمته خلال حفل التكريم أشاد معالي سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي رئيس ومؤسس معرض ويتيكس ودبي للطاقة الشمسية ورئيس المنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر بجهود الرعاة والشركاء وحرصهم على دعم الاستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر.
وقال معالي سعيد محمد الطاير: «أتقدم بأسمى آيات العرفان والامتنان لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله لرعايته الكريمة للقمة العالمية للاقتصاد الأخضر التي نظمتها هيئة كهرباء ومياه دبي والمنظمة العالمية للاقتصاد الأخضر والمجلس الأعلى للطاقة في دبي تحت شعار «قيادة العمل المناخي من خلال التعاون: خارطة الطريق لتحقيق الحياد الكربوني .»
كما أتوجه بجزيل الشكر والتقدير لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي لافتتاحه فعاليات القمة العالمية للاقتصاد الأخضر ولرعايته وافتتاحه معرض ويتيكس ودبي للطاقة الشمسية الذي شاركت فيه هذا العام 1,750 شركة من 55 دولة إضافة إلى 64 جهة راعية. »
وأضاف معالي الطاير: «يؤكد نجاح تنظيم هذه الفعاليات الرائدة التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بدعم وتعزيز مسيرة التنمية المستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر ويرسخ مكانة دبي كمركز عالمي رائد للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر وفق رؤية ثاقبة تدرك أهمية تحقيق التوازن بين التنمية والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية. » وأكد معالي الطاير أنه بفضل رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة أصبحت دبي مركزاً مؤثراً على الصعيد العالمي في مختلف القطاعات الاقتصادية تسهم في تطوير حلول فعالة لتعزيز النمو ومواجهة التحديات بما تمتلكه من خبرات ومقومات متميزة لا سيما في قطاع الطاقة المتجددة والنظيفة والاستدامة في إطار استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير %100 من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050 .
وقد أسهمت القمة العالمية للاقتصاد الأخضر منذ انطلاقها في حشد الجهود العالمية لتعزيز العمل المناخي ويعكس شعار هذا العام «قيادة العمل المناخي من خلال التعاون: خارطة طريق لتحقيق الحياد الكربوني » ضرورة تضافر الجهود الدولية في مواجهة التحديات المناخية باعتبارها تطال بتأثيرها العالم أجمع.